رواية غرام الاكابر (3) الفصل الثالث عشر 13 – بقلم منال عباس

رواية حب عظيم ، الفصل الثالث عشر 13

رواية حب عظيم ، الفصل الثالث عشر 13

بعد وصول رغد لفيلا رامز وكشفت هند … أين تتألم …
رغد بابتسامة مبروك ابن عمي
رامز بفرح: هل ممكن يا رغد أن تصيبك؟
رغد: أيوا ، رامز هند حامل
هند: هل أنت جادة رغد؟
رغد: يا حبى مبروك
هند سعيدة بالنظر إلى رامز ، تترك الباب لي
رامز: وأنت أحلى أم في الدنيا يا حبيبتي
رغد: أمممم ، ها نحن ذا
ضحك رامز وهند
رغد: سأعطيكم بعض الاختبارات وبعض الاختبارات
كما تقول المستشفى …
دعني أرتاح..
هند: لا تجلس معنا فما هو الخير؟
رغد: الحقيقة أنه منذ يوم وفاة أبي ، هذه أول مرة أخرج فيها….
رامز: عش يا حبيبي وفكر
رغد: سأزور شمس وأتفقدها.
رغد غادرت إلى شمس …
في عاصم
وصل عاصم إلى الفيلا
وجد الحب ينتظره عندما ارتدت فستانا جعلها أكثر جمالا
عاصم بابتسامة: ما هذا الجمال يا حب؟
الجدة: لقد رأيت ابتسامتك أخيرًا.
عاصم: أنا حقك يا حبيبتي ، وأنا أعلم أني غير مبالية بك وبك ولأولاد
غرام: ماذا تقول يا عاصم؟
عاصم: الله لا يحرمني منك حبيبي …
عندما تكون سما في النادي
سما: هيا يا رفاق ، لنذهب قبل فوات الأوان
زياد وياد: موجود يا عم
أما لويجي ، فقد كانت يداها ممتلئتان بأسد.
اقتربت منها وحدها لتجد يدها على شكل أسد
لويجي: أحبك يا أسد
نفسها: woooooooo
ارتد لويجي …
لويجي: ما أنت يا أمي ، هل أتيت معي؟
وحده غاضب: لنتحدث في المنزل
أسد محرج: آسف نفسي
لكنني حقًا أحب لويجي … وإن شاء الله يتقدم لها بعد التخرج.
سما: من المبكر الحديث … وليس من الصواب لها أن تمسك بيديها أو تقترب منك … واو ، يحررك …
لقد قادت سيارتها حقًا وقادت الأسد إلى منزله.
أسد: أرجوك
سما: تحية لعائلتك مرة أخرى …
وبمجرد أن بدأت السيارة ،
حتى بدأت بشتم (لويجي)
لويجي: أمي ، من فضلك … لقد أحرجتني أمام الأسد … والآن أنت تحرجني أمام أخواتي.
سما: هذا يسمى سلوكك المتهور .. ليس محرجا لي ولوالدك.
لويجي: أنا آسف بشكل عام ، لكن بالتأكيد هناك طريقة أفضل من هذا
سما: لديك أيضا عيون لتتحدث.
لويجي: حسنًا يا أمي ، آسف
حتى وصلوا إلى الفيلا
ركض لويجي إلى غرفتها وركض إلى الداخل وأغلق الباب وجلس باكيًا.
على الشمس
شمس: مرحباً رغد ، أنا آسف لأنني لست في جيلك لزيارتك
مثلما تراه نائمًا دائمًا في السرير
رغد: أعلم يا حبيبتي أن اعتذارك لك. كنت أرغب في طمأنتك أنت والنون.
شمس: هل تعلمين مدى صعوبة حملي؟
رغد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
استرح معلمك
شمس: ابقي معي برهة يا باسم علي وصل.
رغد: آسف عليه السلام.
شمس: الله يحفظك لهم رغد
رغد: يتركك لأبنائك ويمنحك السلام
رغد عادت الى المنزل …
عندما هنا
حسناء تعود بعد شفائها مع أحمد وهنا من المستشفى.
هنا: الحمد لله على سلامتك يا أمي .. أضيئي منزلك
حسناء والحزن يسيطران على انفصال حسن
حسناء: بارك الله فيك حبيبي منور بيكي
من الجيد أنك أتيت إلى هنا.
أحمد: آه بإذن منك يا أمي سنجلس معك إذا لم تمانع.
حسناء: طبعا اضيئ بيتك انت و هنا …
وينام حبي بيسان بين ذراعي
بيسان: أحبك يا نانو
حسناء: وانت روح نانو من الجو …
هنا: انطلق يا أمي ، غيّر لما أحضره على العشاء….
في عاصم
عاصم وغرام وأسد يجلسون أمام التلفزيون
أسد: أبي ، هل يمكنني التحدث معك ومع والدتي عن شيء ما؟
عاصم باهتمام: طبعا حبيبي اود …
قال أسد ما حدث في النادي مع لويجي
أسد: أعلم أنني ارتكبت خطأ ، لكنه خدر سام وأحرجني وأحرج لوجي.
وعندما اتصلت بلوجي الآن ، وجدت أنها انهارت من البكاء.
عاصم: طيب أنك اعترفت بخطئك .. وأنا صرت مثل أختك .. عليك أن تحميها
أسد: لكن لويجي ليست أختي … أنا أحبها …
الجدة بهدوء: من يحب شخصًا أكثر من روحه .. ويخافه من كل من يقول كلمة بذيئة ضده .. من الطبيعي أن تغضب سما .. تنظر إليك على أنك ابنه .. ولهذا السبب أخذت إلى النادي معهم .. لكنك خنت ثقتها بسلوكك ..
تحتاج لتصحيح خطأك بالاعتذار .. وعدم تكرار هذا السلوك ..
وهذا أيضا سلوك حرمته الشريعة يا حبي ..
أسد: أنت على حق يا أمي ، لكني أحب لويجي ، وعندما أتخرج للمرة الأولى ، ستسجلون لها.
عاصم: جميل جدا .. هذا هو هدفك الذي حددت لنفسك تحقيقه….
شكرا لهم ، أسد ، معلمك
دخل أدهم في نفس اللحظة
أدهم: السلام عليكم
أجاب الجميع: السلام عليكم
أدهم: طيب أنكما معا
عاصم: طيب ادهم هل تحتاج شي ام ماذا؟
أدهم: أصل العم يحيى هل تخطط لحفلة صغيرة اليوم لأننا وقعنا العقد بيننا وبينه
الجدة: لست في حالة مزاجية للذهاب والاعتذار عن نفسي
أدهم: أرجوك يا أمي.
عاصم: لا بأس يا جدتي .. لا تحرجي أدهم .. الحفلة عند أدهم
أدهم: الساعة الثامنة
غرام: وأنا أيضا … !! شخص ما يقرر قبل ذلك بساعة
أدهم: لي أرجوك
عاصم: هيا الجميع ، لا تضيعوا الوقت
نهض الجميع للتغيير
حيث ارتدت الجدة فستان الحفلة الأزرق وبدت أكثر من رائعة بجسدها النحيف …
أما عاصم فكان يرتدي بذلة زرقاء داكنة وقميصا أبيض
تتميز عاصم دائمًا بجمالها وجمالها
ارتدى كل من أدهم وأسد بذلة سوداء
كانوا جميعا أنيقين للغاية
وصلوا إلى يحيى
استقبلهم يحيى وشروق وسامر بحرارة شديدة
حيث وجدوا رغد ويوسف ونورين
اجتمع الجميع على مائدة الطعام
حيث كان عشاء فاخر … وبعد العشاء انتهى
الشباب ادهم واسد وسامر ذهبوا للجلوس في الحديقة مع نوري ونورين …
يحيي بنظرات غير مفهومة
يحيى: دكتور غرام
الجدة: معاك من فضلك … سمعت أنك من أشهر الأطباء في جراحة المخ والأعصاب …
غرام: هذه رحمة من ذوق شرفك
يحيى: هذا صحيح والجميع يعترف به
ثم نظر إلى زوجته شروق
شروق: عاصم بك … أردت أن أعرف منك آخر صيحات الموضة والألوان …
وأحضرت مجلة أزياء حيث شرح لها عاصم وشرح لها بعض درجات الألوان وعلاقتها بالموضة.
رغد كانت يداه ممتلئة بيوسف.
كيف فجأة ينتعش الوضع ……
  • شاهد الفصل التالي من خلال رابط (رواية عن أعظم حب) أسماء
‫0 تعليق

اترك تعليقاً