رواية عشقت متهورة الفصل الثالث 3 بقلم ميساء عنتر

الرواية التي أحببتها دون تفكير الحلقة 3 ميساء عنتر

الرواية التي وقعت في حب التهور الجزء الثالث كتبها ميساء عنتر

الرواية التي أحببتها بتهور الجزء الثالث لميساء عنتر

الرواية التي وقعت في حب التهور الفصل الثالث كتبها ميساء عنتر

صباح يوم جديد
بدأت شهد تفتح عينيها بصمت ، وأدهم بصحة جيدة في حركتها
بمجرد أن رآها ، فتحت عينيها وواصلت شفتيها برفق
اتسعت عيناها بدهشة وهو يضحك على صوتها بالكامل
أدهم: هيا إلبس ثيابك واذهب في جولة كهذه
شهد بالكفر: سأذهب معك
ابتسم أدهم يا عيو اسرع قبل أن أغير رأيي
ضحكت شهد وارتدت ثيابها بسرعة وخرجت للقاء أدهم جالسًا: تعال
أمسك بيديها وغادر
في السيارة ”
شهد: أدهم إلى أين نحن ذاهبون؟
أدهم: برهة وجيزة وستعرف
ابتسمت وصمت
وضحك بصلة
بعد فترة توقفت العربية أمام المستشفى *
شهد بخوف: يا أدهم لماذا جئنا إلى هنا؟
أدهم: هيا اسحبوها فقط وسيدخلون
حازم: كيف حالك أدهم بك؟
أدهم: أهلا دكتور هيز ، أعددت ما قلته لك
حازم: تعال إلى آيوا
ادهم دخل الباس للعودة بنظرة ثاقبة و
أدهم: د. شهد حازم حاجة بسيطة لكنني أنتظرك الممرضة معك.
وقفت سبها بالخارج وبعد خمس دقائق
فسمع صراخها فدخل بسرعة والتقى بها وهو يبكي: ما بك؟
شهد بيات: أريد خلع ملابسي
حازم: أدهم تعرف هذا الوحي
أدهم بهدوء: أود الخروج الآن
جاء حازم وركض إليهم بالقرب من التي شهدت تدمير أراضيها (الجازي أعالي)
تم تثبيت الأجهزة
بعد فترة قام بتعديل ملابسها وأخذها وخرج
أدهم: حازمي كل شيء جو جو
خذها واذهب
مع الشاهد الدموع: فيه
أدهم: لا داعي لكشف عام لا أكثر لأنك ضعيف. تعال ، سأخبرك بشيء
شهد: هممم
خذها واجلس في مكان هادئ
أدهم: كما تعلم ، سأكون طبيباً في الجامعة
شاهد بهيج: حقا
أدهم: أيوا ما رأيك؟
شهد: موافق طبعا
ثم يبتسم ادهم البصل: هدية
شهد: لنذهب ، أريد أن أنام
أدهم: نأخذه ونذهب للمنزل
****
في بيت هيام ويحيى *
قاعدة هيام تبكي وتبصق من أجل محيطي بالندم
يحيى بتوتر: لا أريد ، لا داعي لذلك
هيام بيات: ماذا تقصدين أمل التي لم تفعل كل هذا؟
جلس ووضع رأسه في يديه بتعب
استرجاع
فُتح الباب وكان الجميع يتوقعه
يحيى في صدمة: أنت
علاء: اتسع حارته ودخل في الهواء
يحيى: أنا في انتظاركم
قال هيام في صوته .. أين؟
علاء: أهلا ومرحبا بكم في الأم الجديدة
عادت دموعها مرة أخرى … يا رب ارمها بعيدًا
علاء مكيد: رحمها الله
هيام مصدومة: مرحبًا مين دي
للأسف ، قناع اصطناعي: ألا تعرفين أو شيء من هذا القبيل؟
تصرخ هيام: لا أعرف ماذا أقول
علاء: أصل يحيى فأذكر أنها ليست ابنته وأعطاها لمن يتاجر بالأعضاء
نهاية الفلاش
يحيى حزين: هل تعتقد أنني أستطيع فعل هذا؟
هيام: سأغادر المنزل ولن أدخله إلا إذا بقيت ابنتي في حضني إلا أنه طلقني
أخذت حقيبة ملابسها وغادرت
***
بهدوء: أبي
جمال: نعم حبي
روان: أريد أن أخرج برهة يا نبي
رفع جمال يده مستسلمًا: آدم معك مال
روان بابتسامة: شكرا يا حاج وشكرا. تركته ودخلت
أثناء الجري ، خرجت بعد فترة: أبي ، اشترِ من الأسفل واذهب للخارج
غادرت قبل أن تسمع إجابته
مرت ساعتان وعدت أخيرًا
انتظرها: من الأب
جمال: اطلب من شخص آخر أن يأكل ، هيا
تنفست الصعداء ودخلت الحمام ليجد آدم جالسًا على السرير يصلي لها
روان بعصبية: يا آدم
آدم قريب منها و
يتبع..
لقراءة الفصل الرابع: (رواية أحببتها بتهور ، الفصل الرابع)
لقراءة باقي الفصول: (رواية وقعت في حبها)
‫0 تعليق

اترك تعليقاً