رواية اوقعتني في حبها بشده الفصل الخامس 5 – بقلم دنيا فادي

الرواية التي جعلتني أقع في حبها كثيرًا كتبها دنيا فادي عبر مدونة دليل الرواية

الرواية التي جعلتني أقع في حبها كثيراً ، الفصل الخامس

عمرو مصدوم ينهض: نعم يا أمي ماذا تقولين لكني لا أوافقك الرأي وأنت تعلم؟

فاتن: حبيبي كل شيء جاهز

وخذ مكانك

فاتن: دعنا نقرأ سورة الفاتحة ونلبس الخاتم

عمرو: طيب

الصبي الذي تعبر

فاتن: لا ولكن يا عمرو كل هؤلاء الناس سيأتون لخطوبتك سيقولون ما يجب علينا فعله الآن.

وقراءة سورة الفاتحة

ساحر سرًا: عمرو ينتظرني يا حبيبي أريد أن أرتدي بعض الخواتم

عمرو يضعها في الحلبة وقلوبهم وعقولهم لا تفهمها ، بجدية هذا يحدث !!

عمرو يفكر بحزن وندم: لي يا امي فعلت هذا ولكن لماذا استغلتني اني لن استطيع ان ارفض وكسر كلمتك لغايات الناس

مون سعيد ويفعل ما فعله بالضبط

___________________________________________

ريتال: انتظر لحظة ، الجميع

مازن: أقول لك ما الذي أوصل به هذا؟

شمس: قلت لك أن تجاوب مثل هذا ريتال لأنك لن تغضب منك.

ريتال: وأنا الأكبر سنًا ، فيكو ، أعني ، أنا الشخص الذي سوف يلعن هكذا

ريتال: أمي!

علياء: جاءت الشوكولا في الوقت المناسب ، أو أسماء التي أتت لتجلس معي قليلا ، واد ، مازن. الصندوق يبدو أنيقًا. قمت بحفظه لي.

مازن بانديم: إنها بخير معنا

شمس ترفع إصبعها على شو بتهديد: قم بإنشاء حساب لهاها أخرى

مازن يصفعها بقلم خفيف: بس.

________________________________________

بعد أن اختتموا الخطوبة وذهب الناس

عمرو: وافقت على عشائك يا أمي لأنك تنظر أمام الناس لكننا نفترض أن شيئًا لم يحدث

وخلع الخاتم أمامهم وقبل القمر

كان عمار حزينًا وتحدث معها بصوت خفيض: لم أخبرك أنها لن توافق

فاتن: أنت تكسر كلامي يا عمرو

عمرو: آسف يا أمي ، لكني لا أوافق ، إنه بخير !!!

وانظر من

استغربت ياسمين: قلتِ أن عمرو يرفض الزواج من قمر لي !!

ياسمين بندام: نعم ماذا فعلت الفتاة الجميلة ذنب ابنتي؟

قمر: أعرف أن أمي عمرو لا تحب ذلك

ياسمين: أعلم !! ما دمت تعلم ما الذي جعلك توافق على هذه الخطوبة يا ابنتي ، ستجد نفسك في هذا الموقف

القمر: لأنني أحب

ياسمين حزين: لكنه لا يحبك يا ابنتي لا يأكل منك

فاتن: ياسمين خذي ابنتك وخرجيها للخارج وضعيها في الفراش وسنتحدث غدا

___________________________________________

بعد اسبوع

عمرو ويأخذها بعيدا عنها التي كانت شيلة

ضحك ريتال: ألا تقولين أنها مجرد صدفة هذه المرة ؟؟

عمرو: خذ الأمور ببساطة يا

ريتال بابتسامة ولطف: وطبعا اريد ورود حمراء كالعادة ومجهزة بشكل عام

عمرو: لا بصراحة أردت أن أسألك سؤالا محيرا جدا ، إذا كنت لا تمانع على ما أظن

ريتال: على الرغم من أن هذا يزعجني ، إلا أنني سأجيب فقط لأنك ساعدتني

عمرو: كنت معي في ملهى ليلي

ويفكر ريتال: آه هذا حي ..

مازن يقاطعهم

مازن: اشتقت لك يا ريرو

ريتال: أنت أيضًا ، ياميزو

وتتابع ضاحكة: لكن هذا هو اليوم الذي لا يكون فيه في المنزل

عمرو مصدوم ولا يفهم ، يغادر المكان مشيا على الأقدام

  • بعد الفصل التالي (الرواية التي وقعت في حبها) يأتي العنوان
‫0 تعليق

اترك تعليقاً