حصول الأبناء على فرصة كبيرة للعيش من ايجابات سلوك

يتمتع الأطفال بفرصة كبيرة للعيش من السلوك الإيجابي. علم نفس الطفل هو أحد الفروع الخاصة لعلم النفس التقليدي ، والذي يهتم بشكل مباشر بدراسة الحالة النفسية للأطفال وسلوكهم ، مع تفسيرها ، بالإضافة إلى المهارات المختلفة التي يمتلكها الطفل منذ الولادة وحتى المراهقة ، والتي هي: تشمل المهارات الاجتماعية ومهارات الاتصال والرفاهية والجوانب الأخرى التي لها تأثير كبير على تنشئة الأطفال في المستقبل ، وسيكون هذا محور مقالنا القادم من موتاوات.

يتمتع الأطفال بفرصة كبيرة للعيش من السلوك الإيجابي

إن حصول الأطفال على فرصة كبيرة للعيش هو أحد الجوانب الإيجابية لسلوك “الحضانة”. الآباء هم العنصر الأول والأهم في حياة الطفل ، الذي يعتبرهم مثاله وقدوته في الحياة ، ويحاول التمسك بما يراه منهم سلوكًا ، وتقليدهم في أمور الحياة المختلفة ، مما يجعل دورهم الأبرز والأكثر تأثيراً في حياته ، وتجدر الإشارة هنا إلى أن تربية الطفل في جو عائلي متماسك ، بعيداً عن التوتر ، مع منحه المشاعر والحنان اللازمين ، يؤثر بشكل كبير على سلوكه وأفعاله في المستقبل.[1]

الاحتياجات النفسية للأطفال

الحاجات النفسية للطفل لا تقل أهمية عن الحاجات الجسدية أو الاجتماعية ، والطريقة التي تستجيب بها الأسرة لمتطلبات الطفل النفسية تلعب دورًا أساسيًا في تربيته تنشئة صحيحة. ومن أهم الاحتياجات النفسية للأطفال ما يلي:

  • الشعور بالدعم العاطفي والأمان.
  • الشعور بالانتماء إلى الأسرة والحب.
  • تعلم احترام الذات.
  • تعلم إدراك الذات والثقة بالنفس.

كيفية تعزيز السلوكيات الإيجابية عند الأطفال

يظهر أي طفل عادي مجموعة من السلوكيات ، قد يكون بعضها مرغوبًا فيه ، والبعض الآخر غير مرغوب فيه. والتي نذكر منها:

  • منح الطفل مكافأة مادية أو معنوية عند تقيده بالتعليمات المطلوبة منه.
  • اتبع أسلوب السرد من أجل إيصال الأفكار التربوية للطفل بطريقة شيقة ومفيدة.
  • التركيز على هوايات الطفل وتنميتها وتأمين ما يحتاجه لممارستها.
  • تعويد الطفل على الاعتماد على نفسه ، على سبيل المثال ، من خلال المشاركة في الأعمال المنزلية.

المسؤوليات العائلية

في الختام ، تم العلم أن للأطفال فرصة كبيرة للعيش من السلوك الإيجابي ، والتحدث عن سلوكيات الأطفال ، وكيفية تعزيز السلوكيات الإيجابية ، وإبراز الاحتياجات النفسية للطفل.

المراجع

  • ^ britannica.com ، علم نفس الطفل ، 27/03/2022
  • ‫0 تعليق

    اترك تعليقاً